إبراهيم عليه السلام هو خليل الله، اصطفاه الله برسالته، وكرمه الله تبارك وتعالى تكريماً خاصاً، وكانت ملته هي التوحيد الخالص النقي من الشوائب. وذكر لنا ربنا ذو الجلال والإكرام في محكم آياته أنه قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه. وهذه المقالة عن شيء من جوانب أسوته التي بينها الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم.
مشاركة
استخدم رمز الاستجابة السريعة (QR) لمشاركة بيان الإسلام بسهولة مع الآخرين